ما هي العاصمة الادارية؟

ما هي العاصمة الإدارية؟

ما هي العاصمة الادارية؟

العاصمة الإدارية هي أكبر مدن الجيل الرابع وهي من أفضل المدن الحديثة التي شيدتها حكومة مصر والتي تنوي معها نقل مقرها الإداري بعد الانتهاء من تطويرها واستكمال مخططها بالكامل.

العاصمة الإدارية الجديدة بوابة للمستثمرين والمطورين وغيرهم لدخول السوق. من المفترض أن تستمر فرص الاستثمار فيها لسنوات قادمة حيث لا يزال البناء جاريًا ومازالت العاصمة الإدارية في مرحلة البناء والتشييد.

يبعد حوالي 60 كيلومترًا عن العين السخنة والسويس ووسط القاهرة.

تبدو تصاميم “العاصمة الإدارية” الجديدة وكأنها عالم جديد. إنها تختلف كثيرًا عن بعض المناطق المترامية الأطراف في العاصمة الحالية.

المدينة التي يتم بناؤها في الصحراء هي مكان لاستيعاب 6.5 مليون ساكن. وستكون قريبًا موطنًا لأول دفعة من المسؤولين الإداريين ، الذين سيديرون الإدارات الحكومية هناك.

في العاصمة الإدارية التكنولوجيا تكشف الجرائم

سيتم استخدام تقنية المراقبة التي سيتم تثبيتها في مراكز التسوق ومحلات السوبر ماركت والأماكن العامة الأخرى لمراقبة أنشطة كل من السارق واللصوص. ستتم حماية البيانات التي يتم جمعها بواسطة هذا النظام بموجب القانون المصري والمعايير الدولية.

فهو يقوم بكشف حوادث السرقة ، ويلاحظ الأشخاص أو الأشياء المشبوهة ، ويرسل تنبيهات آلية في حالة الطوارئ.

سيتم تركيب شبكة من أكثر من 6000 كاميرا في كل شارع وفي التقاطعات الرئيسية. ستكون الكاميرات قادرة على تتبع المشاة والمركبات من أجل تنظيم حركة المرور والإبلاغ عن الأنشطة المشبوهة.

كذلك، سيتم تصفح الإنترنت على شبكة (واي فاي) عامة تبث من أعمدة إنارة ذكية.

“هانيويل” تزود “العاصمة الإدارية” في مصر بدعم عالي التقنية

ستساعد الأنظمة عالية التقنية في ترشيد الاستهلاك وتقليل النفايات من خلال اكتشاف التسربات أو الأعطال وتمكين السكان من مراقبة استخدامهم للطاقة.

العاصمة الادارية … تطبيق واحد لجميع الخدماتقال المهندس محمد خليل رئيس قطاع التكنولوجيا بالعاصمة الادارية للتنمية العمرانية وهي شركة مملوكة للحكومة والجيش ومشرف عليها “المواطن المقيم بالعاصمة الادارية الجديدة سيحصل على جميع خدماته من خلال تطبيق جوال”.

وتخطط السلطات لتكرار تطبيق نفس النموذج التكنولوجي في مشاريع تنموية أخرى بدأت في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ، الذي يعتبر العاصمة الجديدة مشروعًا رائدًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *